قصص الحب الجميلة
قصص الحب الجميلة
قصص الحب الجميلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصص الحب الجميلة

embed pluginspage=http://www.macromedia.com/go/getflashplayer src=ضع هنا رابط الفلاش width=800 height=200 type=application/x-shockwave-flash wmode=transparent quality=high scale=exactfit>
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى قصص الحب الجميلة يهتم بكل الانشطة الثقافية والادبية والرياضية والدينية وكل مايهم المراة من عالم الموضة والازياء والاكسسوارات والمطبخ والطفل والطب والدردشة والالعاب والتسالى والكوميديا والمسابقات

 

  الفوائد الطبية للصلاة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 193
نقاط : 962
المساهمات : 0
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
العمر : 42
الموقع : القاهرة

             الفوائد الطبية للصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: الفوائد الطبية للصلاة                 الفوائد الطبية للصلاة  Icon_minitimeالإثنين يوليو 04, 2011 3:33 pm

فوائد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الطبية


شفاء للنفس والبدن
ضبط إيقاع الجسم
وقاية من الدوالي
الصلاة وتقوية العظام
الصلاة كعلاج نفسي
فوائد طبية أخرى



* ضبط إيقاع الجسم

أظهرت
البحوث العلمية الحديثة أن مواقيت صلاة المسلمين تتوافق تماما مع أوقات
النشاط الفسيولوجي للجسم، مما يجعلها وكأنها هي القائد الذي يضبط إيقاع عمل
الجسم كله.

وقد جاء في كتاب " الاستشفاء بالصلاة للدكتور " زهير رابح: " إن الكورتيزون
الذي هو هرمون النشاط في جسم الإنسان يبدأ في الازدياد وبحدة مع دخول وقت
صلاة الفجر، ويتلازم معه ارتفاع منسوب ضغط الدم، ولهذا يشعر الإنسان بنشاط
كبير بعد صلاة الفجر بين السادسة والتاسعة صباحا، لذا نجد هذا الوقت بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
هو وقت الجـد والتشمير للعمل وكسب الرزق، وقد قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم فيما رواه الترمذي وابن ماجة والإمام أحمد: " اللهم بارك لأمتي في
بكورها"، كذلك تكون في هذا الوقت أعلى نسبة لغاز الأوزون في الجو، ولهذا
الغاز تأثير منشط للجهاز العصبي وللأعمال الذهنية والعضلية، ونجد العكس من
ذلك عند وقت الضحى، فيقل إفراز الكورتيزون ويصل لحده الأدنى، فيشعر الإنسان
بالإرهاق مع ضغط العمل ويكون في حاجة إلى راحة، ويكون هذا بالتقريب بعد
سبع ساعات من الاستيقاظ المبكر، وهنا يدخل وقت صلاة الظهر فتؤدي دورها
كأحسن ما يكون من بث الهدوء والسكينة في القلب والجسد المتعبين.
بعدها يسعى المسلم إلى طلب ساعة من النوم تريحه وتجدد نشاطه، وذلك بعد صلاة
الظهر وقبل صلاة العصر، وهو ما نسميه "القيلولة" وقد قال عنها رسول الله
صلى الله عليه وسلم فيما رواه ابن ماجة عن ابن عباس " استعينوا بطعام السحر
على الصيام، وبالقيلولة على قيام الليل" وقال صلى الله عليه وسلم: "
أقيلوا فإن الشياطين لا تقيل " وقد ثبت علميا أن جسم الإنسان يمر بشكل عام
في هذه الفترة بصعوبة بالغة، حيث يرتفع معدل مادة كيميائية مخدرة يفرزها
الجسم فتحرضه على النـوم، ويكون هذا تقريبا بعد سبع ساعات من الاستيقاظ
المبكر، فيكون الجـسم في أقل حالات تركيزه ونشاطه، وإذا ما استغنى الإنسان
عن نوم هذه الفترة فإن التوافق العضلي العصبي يتناقص كثيرا طوال هذا اليوم،
ثم تأتي صلاة العصر ليعاود الجسم بعدها نشاطه مرة أخرى ويرتفع معدل
"الأدرينالين" في الدم، فيحدث نشاط ملموس في وظائف الجسم خاصة النشاط
القلبي، ويكون هنا لصلاة العصر دور خطير في تهيئة الجسم والقلب بصفة خاصة
لاستقبال هذا النشاط المفاجئ، والذي كثيرا ما يتسبب في متاعب خطيرة لمرضى
القلب للتحول المفاجئ للقلب من الخمول إلى الحركة النشطة.
وهنا يتجلى لنا السر البديع في توصية مؤكدة في القرآن الكريم بالمحافظة على
صلاة العصر حين يقول تعالى [ حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا
لله قانتين ] (البقرة 238)، وقد ذهب جمهور المفسرين إلى أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الوسطى هنا هي صلاة العصر، ومع الكشف الذي ذكرناه من ازدياد إفراز هرمون "
الأدرينالين" في هذا الـوقت يتضح لنا السر في التأكيد على أداء [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الوسطى، فأداؤها مع ما يؤدي معها من سنن ينشط القلب تدريجيا، ويجعله يعمل
بكفاءة أعلى بعد حالة من الخمول الشديد ودون مستوى الإرهاق، فتنصرف باقي
أجهزة الجسم وحواسه إلى الاستغراق في الصلاة، فيسهل على القلب مع الهرمون
تأمين إيقاعهما الطبيعي الذي يصل إلى أعلاه مع مرور الوقت.
ثم تأتي صلاة المغرب فيقل إفراز "الكورتيزون" ويبدأ نشاط الجسم في التناقص،
وذلك مع التحول من الضوء إلى الظلام، وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح
تماما، فيزداد إفراز مادة "الميلاتونين" المشجعة على الاسترخاء والنوم،
فيحدث تكاسل للجسم وتكون [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بمثابة محطة انتقالية.
وتأتي صلاة العشاء لتكون هي المحطة الأخيرة في مسار اليوم، والتي ينتقل
فيها الجسم من حالة النشاط والحركة إلى حالة الرغبة التامة في النوم مع
شيوع الظلام وزيادة إفراز "الميلاتونين"، لذا يستحب للمسلمين أن يؤخروا
صلاة العشاء إلى قبيل النوم للانتهاء من كل ما يشغلهم، ويكون النوم بعدها
مباشرة، وقد جاء في مسند الإمام أحمـد عن معاذ بن جبل لما تأخر رسول الله
صلى الله عليه وسلم عن صلاة العشاء في أحد الأيام وظن الناس أنه صلى ولن
يخرج" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعتموا بهذه [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ـ أي أخروها إلى العتمة ـ فقد فضلتم بها على سائر الأمم ولم تصلها أمة قبلكم"
ولا ننسى أن لإفراز الميلاتونين بانتظام صلة وثيقة بالنضوج العقلي والجنسي
للإنسان، ويكون هذا الانتظام باتباع الجسم لبرنامج ونظام حياة ثابت، و لذا
نجد أن الالتزام بأداء الصلوات في أوقاتها هو أدق أسلوب يضمن للإنسان
توافقا كاملا مع أنشطته اليومية، مما يؤدي إلى أعلى كفاءة لوظائف أجهزة
الجسم البشري


* وقاية من الدوالى

مرض
دوالي الساقين عبارة عن خلل شائع في أوردة الساقين، يتمثل في ظهور أوردة
غليظة ومتعرجة وممتلئة بالدماء المتغيرة اللون على طول الطرفين السفليين،
وهو مرض يصيب نسبة ليست بضئيلة من البشر، بين عشرة إلى عشرين بالمائة من
مجموع سكان العالم، وفي بحث علمي حديث تم إثبات علاقة وطيدة بين أداء [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وبين الوقاية من مرض دوالي الساقين.
يقول الدكتور " توفيق علوان" الأستاذ بكلية طب الإسكندرية: بالملاحظة
الدقيقة لحركات الصلاة، وجد أنها تتميز بقدر عجيب من الانسيابية والانسجام
والتعاون بين قيام وركوع وسجود وجلوس بين السجدتين، وبالقياس العلمي الدقيق
للضغط الواقع على جدران الوريد الصافن عند مفصل الكعب كان الانخفاض الهائل
الذي يحدث لهذا الضغط أثناء الركوع يصل للنصف تقريبا.
أما حال السجود فقد وجد أن متوسط الضغط قد أصبح ضئيلا جدا، وبالطبع فإن هذا
الانخفاض ليس إلا راحة تامة للوريد الصارخ من قسوة الضغط عليه طوال فترات
الوقوف. إن وضع السجود يجعل الدورة الدموية بأكملها تعمل في ذات الاتجاه
الذي تعمل به الجاذبية الأرضية، فإذا بالدماء التي طالما قاست في التسلق
المرير من أخمص القدمين إلى عضلة القلب نجدها قد تدفقت منسكبة في سلاسة
ويسر من أعلى إلى أسفل، وهذه العملية تخفف كثيرا من الضغط الوريدي على ظاهر
القدم من حوالي (100 - 120 سم/ماء) حال الوقوف إلى
(1.33 سم/ ماء) عند السجود، وبالتالي تنخفض احتمالات إصابة الإنسان بمرض الدوالي الذي يندر فعلا أن يصيب من يلتزم بأداء فرائض [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ونوافلها بشكل منتظم وصحيح


* [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وتقوية العظام


تمر
العظام في جسم الإنسان بمرحلتين متعاقبتين باستمرار، مرحلة البناء تليها
مرحلة الهدم ثم البناء وهكذا باستمرار، فإذا ما كان الإنسان في طور النمو
والشباب يكون البناء أكثر فتزداد العظام طولا وقوة، وبعد مرحلة النضوج ومع
تقدم العمر يتفوق الهدم وتأخذ كمية العظام في التناقص، وتصبح أكثر قابلية
للكسر، كما يتقوس العمود الفقري بسبب انهيارات الفقرات ونقص طولها
ومتانتها.
ويرجع نشاط العظام وقوتها بشكل عام إلى قوى الضغط والجذب التي تمارسها
العضلات وأوتارها أثناء انقباضها وانبسا طها، حيث إن هذه العضلات والأوتار
ملتصقة وملتحمة بالعظام.
وقد ثبت مؤخرا أنه يوجد داخل العظم تيار كهربي ذو قطبين مختلفين يؤثر في
توزيع وظائف خلايا العظم حسب اختصاصها، خلايا بناء أو خلايا هدم، كما يحدد
بشكـل كبير أوجه نشاط هذه الخلايا، وأثبتت التجارب أن في حالة الخمول
والراحة يقل هذا التيار الكهربي مما يفقد العظام موادها المكونة لها فتصبح
رقيقة ضعيفة، وحتى في السفر إلى الفضاء أثبتت التجارب أنه في الغياب التام
للجاذبية تضعف العضلات وترق العظام نتيجة عدم مقاومتها لعبء الجاذبية
الأرضية.
من هذا نستنتج أن الراحة التامة تصيب العظام بضمور عام، ذلك أن فقدان
الحركة يؤدي إلى نشاط الخلايا الهدامة وضعف في خلايا البناء، مما يؤدي إلى
نقص المادة العظمية.
وهنا يأتي سؤال: هل يمكن أن تمر بالمسلم أيام فيها راحة متصلة وخمول طويل
لجسمه ؟ وهل يمكن أن يتوقف ذلك التيار الكهربي المجدد لنشاط العظام في جسده
؟
إن أداء سبع عشرة ركعة يوميا هي فرائض الصلاة، وعدد أكثر من هذا هي النوافل
لا يمكن إلا أن يجعل الإنسان ملتزما بأداء حركي جسمي لا يقل زمنه عن
ساعتين يوميا، وهكذا وطيلة حياة المسلم لأنه لا يترك [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أبدا فإنها تكون سببا في تقويـة عظامه وجعلها متينة سليمة، وهذا يفسر ما نلاحظه في المجتمعات المحافظة على [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
- كما في الريف المصري مثلا - من انعدام التقوس الظهري تقريبا والذي يحدث
مع تقدم العمر ، كما يفسر أيضا تميز أهل الإسلام الملتزمين بتعاليم دينهم
صحيـا وبدنيا بشكل عام، وفي الفتوحات الإسلامية على مدار التاريخ والبطولات
النادرة والقوة البدنية التي امتاز بها فرسان الإسلام ما يغني عن الحديث،
ولن يعرف غير المسلم قيمة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
إلا حيـن يصلي ويقف بين يدي الله خاشعا متواضعا يعترف له بالوحدانية ويعرف
له فضله وعظمته، فتسري في قلبه وأوصاله طاقة نورانية تدفع العبد دائما
للأمام على صراط الله المستقيم [
الحمد
لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، إياك نعبد وإياك نستعين،
اهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا
الضالين
]

* [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كعلاج نفسي

تساعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الخاشعة على تهدئة النفس وإزالة التوتر لأسباب كثيرة، أهمها شعور الإنسان
بضآلته وبالتالي ضآلة كل مشكلاته أمام قدرة وعظمة الخالق المدبر لهذا الكون
الفسيح، فيخرج المسلم من صلاته وقد ألقى كل ما في جعبته من مشكلات وهموم،
وترك علاجها وتصريفها إلى الرب الرحيم، وكذلك تؤدي [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
إلى إزالة التوتر بسبب عملية تغيير الحركة المستمر فيها، ومن المعلوم أن
هذا التغيير الحركي يحدث استرخاء فسيولوجيا هاما في الجسم، وقد أمر به
الرسول صلى الله عليه وسلم أي مسلم تنتابه حالة من الغضب، كما ثبت علميا أن
للصلاة تأثيرا مباشرا على الجهاز العصبي، إذ أنها تهدئ من ثورته وتحافظ
على اتزانه، كما تعتبر علاجا ناجعا للأرق الناتج عن الاضطراب العصبي


* [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] طبية أخرى

ومن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
أنها تقوي عضلات البطن لأنها تمنع تراكم الدهون التي تؤدي إلى البدانة و
الترهل، فتمنع تشوهات الجسم وتزيد من رشاقته. والصلاة بحركاتها المتعددة
تزيد من حركة الأمعاء فتقلل من حالات الإمساك وتقي منه، وتقوي كذلك من
إفراز المرارة.
وضع الركوع والسجود وما يحدث فيه من ضغط على أطراف أصابع القدمين يؤدي إلى
تقليل الضغط على الدماغ، وذلك كأثر تدليك أصابع الأقدام تماما، مما يشعر
بالاسترخاء والهدوء. والسجود الطويل يؤدي إلى عودة ضغط الدم إلى معدلاته
الطبيعية في الجسم كله، ويعمل على تدفق الدم إلى كل أجهزة الجسم ....



سبحانة الله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lialy14elkamar.forumegypt.net
زهرة البنفسج سمسم
نائب مدير
زهرة البنفسج سمسم


عدد المساهمات : 56
نقاط : 202
المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
العمر : 37
الموقع : المنصوره

             الفوائد الطبية للصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفوائد الطبية للصلاة                 الفوائد الطبية للصلاة  Icon_minitimeالخميس يوليو 07, 2011 9:45 pm



اللهم لك الحمد علي نعمه الاسلام

اللهم اجعلنا من المحافظين علي فروضك

وثبتنا يارب العالمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفوائد الطبية للصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  علاج قشر الشعر بالاعشاب الطبية
»  علاج فقر الدم والنحافة بالاعشاب الطبية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قصص الحب الجميلة :: المنتدى الطبى-
انتقل الى: